الأربعاء، 30 يونيو 2010

د. فاروق للنائب العام: محاكمة الصهاينة مطلب شعبي

. الأربعاء، 30 يونيو 2010
0 التعليقات



أدلى النائب الدكتور حازم فاروق "عضو الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين"، اليوم، بشهادته أمام المستشار عبد الله محمد "عضو المكتب الفني للنائب العام"، حول المجزرة الصهيونية البشعة ضد نشطاء "أسطول الحرية" بالمياه الإقليمية الدولية، التي أسفرت عن استشهاد 9 وإصابة 50 آخرين، بصفته أحد المشاركين فيها.

وأوضح د. فاروق في شهادته التي استمرت ساعتين ونصف الساعة أن البرلمانيين الدوليين وجمعيات الإغاثة والنشطاء خرجوا من موانئ معروفة يحملون مساعدات إنسانية عاجلة لأهالي غزة المحاصرين، وأعلنوا أكثر من مرة على ظهر السفينة أنهم عزّل ولا يحملون سلاحًا.

وكشف فى أعقاب إدلائه بشهادته، أن الفريق القانوني المكون من النائب صبحي صالح "المحامي بالنقض وعضو الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين"، وجمال تاج الدين "الأمين العام للجنة الحريات بنقابة المحامين" حضر التحقيقات، ويعكف حاليًّا على دراسة البدائل والإجراءات القانونية المتاحة، والتي سيعلن عنها في وقتها.

وشدَّد على أن الجريمة الصهيونية تمت في المياه الدولية، معربًا عن ترقبه لما ستسفر عنه التحقيقات التي يجريها المكتب الفني للنائب العام في البلاغ الذي تقدَّم به 52 شخصيةً مصريةً عامةً في 4 يونيو الجاري؛ للمطالبة باعتقال رئيس الوزراء الصهيوني نتنياهو وعدد من قادة الاحتلال.

وطالب البلاغ باعتقال كلٍّ من: رئيس وزراء الكيان، ووزيري الخارجية والحرب، ورئيس الأركان، وقائد البحرية، والسفير الصهيوني بالقاهرة.

واستمعت النيابة في وقتٍ سابقٍ إلى شهادة الدكتور محمد البلتاجي "الأمين العام المساعد للكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين بمجلس الشعب"، والذي طالب باتخاذ حد أدنى من الإجراءات، والتي تتمثَّل في استدعاء السفير الصهيوني؛ لارتباطه بوقائع المجزرة، وتحميله مسئولية إعادة متعلقاته المسروقة من قِبل جنود الاحتلال والمقدَّرة بـ17 ألف دولار، وهي عبارة عن أموال سائلة وكمبيوتر شخصي وكاميرات وهواتف محمولة وغيرها.

Read More »»

الاثنين، 28 يونيو 2010

فاروق: مصر تنتظر رد الحكومة على مقتل أبنائها بنيران صهيونية

. الاثنين، 28 يونيو 2010
0 التعليقات


حمَّل الدكتور حازم فاروق (عضو الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين وعضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشعب) الحكومة المصرية مسئولية مقتل مواطن مصري وإصابة ثلاثة آخرين أمس السبت، بنيران قوات الاحتلال الصهيوني على الحدود المصرية وسط سيناء.
كان مصدر أمني في سيناء قال: إنَّ السلطات المصرية تلقت اتصالات من الجانب الإسرائيلي تفيد بمقتل مواطن مصري من أهالي سيناء وإصابة ثلاثة تم نقلهم إلى مستشفى إسرائيلي بالنقب، وذلك أثناء محاولتهم تهريب المخدرات إلى إسرائيل- وفقًا للرواية الإسرائيلية- للسلطات المصرية.
وأفاد شهود عيان من بدو سيناء بأن الجيش الإسرائيلي فتح نيران أسلحته على مجموعة من بدو سيناء أثناء اقترابهم من الأسلاك الشائكة عند العلامة الدولية رقم 45 بقرية الصابحة الحدودية مع إسرائيل، وسط سيناء، ما أدى إلى مقتل شخص واحتجاز ثلاثة جرحى لدى الجيش الإسرائيلي.
وقد أكد الدكتور حازم فاروق: أنَّ الشعب المصري ينتظر ردًا واضحًا وليس تصريحات على مقتل مصريين على الحدود برصاص صهيوني من الحكومة.
وأضاف متسائلاً: "إذا لم تنتفض الحكومة المصرية لمقتل مصري فمتى تنتفض ولأجل من؟".
يُذكر أنَّ إسرائيل قامت بقتل العشرات من المصريين من أبناء سيناء الذين تقع بيوتهم بالقرب من الحدود المصرية معها، إضافة إلى مجندين في الشرطة المصرية العاملة على حراسة الحدود المصرية مع إسرائيل وذلك خلال الأعوام الثلاثة الماضية.

Read More »»

الاثنين، 21 يونيو 2010

. الاثنين، 21 يونيو 2010
0 التعليقات


د/ حازم فاروق منصور نائب الحرية يدلى بشهادته فيما جرى في أسطول الحرية أمام النائب العام يوم الأربعاء 23/6/2010

Read More »»

الخميس، 17 يونيو 2010

ليه يا حكومة .. خالد اتعذب ومات ؟!!!!!!!!

. الخميس، 17 يونيو 2010
0 التعليقات


Read More »»

الاثنين، 14 يونيو 2010

قافلة برلمانية عالمية للمشاركة في كسر حصار غزة

. الاثنين، 14 يونيو 2010
0 التعليقات



كشف النائب حازم فاروق (عضو مجلس الشعب عن الإخوان المسلمين وأحد أعضاء أسطول الحرية) عن وجود اتجاه لتنظيم قافلة بحرية ضخمة تضم عشرات البرلمانيين من العالمين العربي والإسلامي، إضافة إلى نواب أوربيين وأمريكان للمشاركة في كسر الحصار المفروض على غزة.
وقال إنه سيكون هناك قريبًا تواصل مع الحملة الدولية الأوروبية لفك الحصار من أجل التحضير لقافلة أسطول الحرية "2"، وذلك في غضون 7 أسابيع.
من ناحية أخرى سافر المستشار محمود الخضيري نائب رئيس نادي القضاة السابق والدكتور محمد البلتاجي عضو مجلس الشعب صباح الخميس إلى العاصمة اللبنانية "بيروت" للمشاركة في الاجتماع الطارئ للجنة الدولية لفك الحصار التي يرأسها رئيس الوزراء السابق للحكومة اللبناينة سليم الحص لتقييم قافلة الحرية والأحداث التي تبعتها وكيفية توظيف الحدث من أجل فك الحصار.

Read More »»

الأسئلة الحائرة حول فك حصار غزة

.
0 التعليقات



بدأ موضوع أسطول الحرية كقضية تخص عدة سفن وبضع عشرات من الأشخاص، يتحركون إنسانيا نحو غزة لفك الحصار عنها، ولكنه تطور بسرعة إلى قضية دولية كبيرة أفرزت مواضيع عدة تدور كلها حول الموضوع الإنساني الكبير الذي يدعى غزة.
الموضوع الأول: أن هناك سياسة دولية اسمها محاصرة غزة. تقف على رأس هذه السياسة أهم دولة في العالم ممثلة بالولايات المتحدة الأميركية. وتقف إلى جانبها وفي ظلها دولة إسرائيل وجيشها الذي يتولى تنفيذ سياسة الحصار حتى من خلال عمليات القتل المنظم. وترعى هذه السياسة اللجنة الرباعية الدولية ذات الشروط المعلنة التي تتماشى مع مصالح إسرائيل وحدها. وفي الحصيلة فإن العالم الغربي كله، يتعاون، ويتفاعل، ويتساند، من أجل مواصلة حصار غزة.
يستدعي الأمر هنا طرح سؤال مقلق: لماذا؟ ما هو هذا الخطر الذي تمثله غزة، حتى يتم حصارها بهذا الشكل الجماعي والصارم وغير الإنساني؟ والجواب نجده في كلمة واحدة هي «حماس». ليس حماس كحركة دينية، فهناك حركات دينية كثيرة ترضى عنها أميركا وتتعامل معها، ويرضى عنها الغرب ويتعامل معها. وإسرائيل كما هي الآن، ربما كانت أكبر دولة دينية، وتطلب علنا الاعتراف بها كدولة يهودية، وتتعامل معها أميركا إلى حد التفاعل الاستراتيجي. ولكن حماس كحركة تتبنى نهج مقاومة الاحتلال الإسرائيلي بالسلاح، وهو ما ترفضه أميركا، وما يرفضه الغرب، حتى لو كان قرار المقاومة هذا مؤجلا على صعيد التنفيذ، كما هو الحال في غزة الآن.
الولايات المتحدة الأميركية، أرادت وسعت إلى كسر إرادة المقاومة في فلسطين وفي المنطقة العربية كلها. نجحت مع السلطة الفلسطينية في رام الله وتم تدمير القوة العسكرية لحركة فتح، وفشلت مع حركة حماس. ولذلك فهي تسعى إلى اكمال سياستها لتشمل الجميع.
الأمر الغريب هنا، أن سياسة ضرب المقاومة الفلسطينية، تبلورت وترسخت في عهدي الرئيس السابق جورج بوش، وكانت جزءا أساسيا من سياسة فريق المحافظين الأميركيين الجدد، الذين سعوا إلى إنشاء «الشرق الأوسط الجديد» والهيمنة عليه وعلى نفطه. وقد سقط المحافظون الجدد في الولايات المتحدة الأميركية، وجاء إلى البيت الأبيض رئيس جديد هو باراك أوباما، وأعلن أنه يعارض سياسة المحافظين الجدد، بل ويريد علاقة صداقة مع العالم الإسلامي، حتى أنه ألغى قبل أيام شعار أن أميركا في حرب مع الإرهاب في العالم، واكتفى بالقول إن لدى أميركا سياسات تحافظ على مصالحها. ورغم ذلك، فإننا نجد على أرض الواقع، استمرارا أميركيا في سياسة المحافظين الجدد في كل ما يتعلق بالقضية الفلسطينية، وفي كل ما يتعلق بقطاع غزة، وفي كل ما يتعلق بحركة حماس أو بأي حركة مماثلة لها، وكأن أميركا لا تزال تعتبر أنه إذا سقطت فكرة المقاومة في غزة، فسيفتح لها ذلك الأبواب من جديد للسيطرة على المنطقة. وربما يكون الهدف الأميركي الآن أصغر من ذلك، ويسعى إلى إسقاط فكرة المقاومة التي لا تزال صامدة في غزة، من أجل السيطرة على الوضع الفلسطيني، ومن أجل بدء العمل لإنجاز تسوية على غرار تسويات السلطة الفلسطينية في رام الله مع الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة، أي من أجل تسوية تبقى فيها إسرائيل مهيمنة على الوضع كله.
وحين انفجر الموقف في العالم كله، رفضا وإدانة لاستمرار حصار غزة غير الإنساني والفريد من نوعه في تاريخ العالم الحديث، حيث الحصار للناس ومن أجل تجويعهم بشكل جماعي، لم تتراجع الولايات المتحدة الأميركية، وبدأت تبحث عن مخارج دبلوماسية، تقدر هي عليها، بحكم كونها الدولة الأقوى في العالم. فهي الآن تريد تحقيقا دوليا، ولكنها تريد في الوقت نفسه أن يراعي هذا التحقيق مخاوف إسرائيل الأمنية. وهي تريد رفع الحصار عن غزة، ولكنها تريد صيغة للمراقبة والتفتيش، تفتيش سفن الإغاثة لعلها تحتوي على أسلحة وذخائر. تبحث الولايات المتحدة الأميركية عن صيغة لرفع الحصار عن غزة يكون وجهها الآخر إضعاف حماس، وربما إبعادها عن السلطة.
وهنا تتقدم إلى الواجهة قضية المصالحة الفلسطينية. فجأة يعلن محمود عباس أنه سيرسل وفدا إلى غزة لبحث المصالحة. وفجأة يقول أبو الغيط إنه ينتظر قدوم حركة حماس لتوقع على المصالحة. وفجأة يصل إلى القاهرة نائب الرئيس الأميركي (جوزيف بايدن) ليبحث مع الرئيس المصري كيفية معالجة شؤون المنطقة، والمقصود شؤون فك الحصار عن غزة، مع أنه هو شخصيا المسؤول الأميركي الكبير الذي دافع عن الجريمة الإسرائيلية في الاعتداء على السفن، وفي قتل المدنيين، في المياه الدولية.
هذه المصالحة الفلسطينية المنشودة تتعثر. ولا بد من السؤال عن الأسباب، ويمكن إيجاز هذه الأسباب بما يلي:
هناك فريقان فلسطينيان مختلفان ومتصارعان، والمصالحة بينهما تعني «الاتفاق»، ولا يمكن أن تعني دعم طرف ليسيطر على الطرف الآخر. والمصالحة المعروضة تعطي للسلطة الفلسطينية في رام الله فرصة السيطرة على قطاع غزة.
وهذان الفريقان شاركا في انتخابات أفرزت فوزهما معا، إنما فازت حماس بالأغلبية وتلتها حركة فتح. والمصالحة في ظل هذا الوضع تعني «المشاركة» في السلطة ولا تعني الانفراد بها. وهذا ما استوعبته جهود المصالحة التي أفرزت «اتفاق مكة»، الذي كان في جوهره اتفاق مشاركة بين الطرفين، بينما تغيب فكرة المشاركة عن مشاريع المصالحة الأخرى.
والمصالحة المطلوبة تتعلق بالشأن الفلسطيني كله (وليس بمصالحة بين فصيلين فقط)، أي بالقضية السياسية الأساسية في المنطقة، والتصالح حولها يحتاج إلى مضمون سياسي، عنوانه الحق في مقاومة الاحتلال، وعنوانه منع إسرائيل من فرض شروطها على الفلسطينيين. وهذا المضمون السياسي غائب عن أوراق المصالحة الفلسطينية المعروضة.
ولذلك، فإن العودة إلى البحث في هذا الموضوع من جديد، وبعد هذا النشاط الدولي العارم، لا يمكن أن يكون عودة إلى الوراء، بل لا بد أن يكون خطوة إلى الأمام، ومن خلال: مفهوم أميركي جديد للتعامل مع الوضع كله. ومفهوم إسرائيلي جديد مستعد للتحقيق الدولي، ومستعد لتحمل نتائج جريمته. ومفهوم عربي جديد للمصالحة يشكل دعما للفلسطينيين في مواجهة تبعات قضيتهم، ولا يختصر نفسه بالسعي لنصرة فريق ضد آخر.
ولأن القوى العربية الفاعلة ترفض التعامل الصريح مع هذه القضايا الثلاث، يبدو دورها باهتا، بينما يتقدم الدور التركي إلى الواجهة، مهما كانت أسبابه ودوافعه واحتمالات تطوره.

بلال الحسن
الشرق الأوسط، لندن، 13/6/2010

Read More »»

السبت، 12 يونيو 2010

توصيات استخبارية للكيان الإسرائيلي حول الخطوات الواجب اتخاذها لمواجهة تداعيات الاعتداء على "أسطول الحرية"

. السبت، 12 يونيو 2010
0 التعليقات



قراءة استخبارية لتبعات اقتحام "أسطول الحرية".
تقديم: قام مركز التنبؤات الاستخبارية (أحد مؤسسات التفكير التابعة للاستخبارات الأمريكية CIA)، بإعداد توجيه استخباري داخلي حول أزمة أسطول الحرية، يطلع عليه محللي المركز وبعض المعنيين في الأجهزة الأمنية الأمريكية لمساعدتهم على فهم خلفيات الأحداث واتخاذ القرارات الأمنية والسياسية المناسبة تجاهها. آثرنا ترجمته والتصرّف بعرض أغلب ما جاء في هذا التقرير، خاصة التوصيات الاستخبارية التي تخدم الكيان الصهيوني في معالجة تداعيات أزمة أسطول الحرية.
مركز دراسات وتحليل المعلومات الصحفية


سمات مميزة للحدث وانعكاسات على السياسة الدولية
هناك ثلاث سمات تميّز حادثة اقتحام "أسطول الحرية" عن سابقاتها:

1. إنها الأكبر من نوعها من حيث الحجم. حيث اقتصرت التظاهرات الأجنبية السابقة على عدد محدود من الناشطين. أما الآن فقد استخدم الناشطون سفن ركاب على متنها حوالي 600 متضامن – ما يزيد من المخاطر على جميع الأطراف.

2. لم يسبق أن تلقت الحوادث الشبيهة صخباً إعلامياً كهذا منذ المراحل الأولى لتجهيز الأسطول.

3. أهم ما في الأمر أن هذه الظاهرة انطلقت من دولة غير عربية. إذ تعمل تركيا على شق طريقها قدما في المنطقة، وتسعى بكل السبل المتاحة إلى توسيع نفوذها. صحيح أن المنظمة الراعية لأسطول المساعدات ليست حكومية، لكن لا شك أن الحكومة التركية بذلت ما بوسعها للاستفادة من العلاقات العامة التي قد تنتج عن نجاح كسر الحصار على غزة. هذا وتأتي هذه الحادثة في إطار سلسلة ناجحة من لعب تركيا دورا هاما في حل الأزمات العالقة في المنطقة.
الآن بعد أن ردت "إسرائيل" بالتحرك المباشر، سوف تنعكس الحادثة على عدة علاقات دولية:
أولاً: تطرح هذه الحادثة اختباراً قوياً لتركيا. هل ستنجح تركيا في تصعيد الأمور إلى ما هو أكثر عمقا؟ ربما تغض "إسرائيل" النظر عن ما جرى. لكن تركيا يبقى لديها الخيار في تصعيد الأمور.

ثانياً: تشكل هذه الحادثة عائقاً محتملاً للخطط الأميركية في العراق. بينما كانت واشنطن تأمل أن تتمكن من خفض عدد قواتها في العراق خلال الأشهر القليلة القادمة مقابل قيام تركيا بملء الفراغ التالي؛ ليس من صالح الولايات المتحدة أن تزداد زعزعة الوضع في المنطقة.

ثالثاً: تمر العلاقات "الإسرائيلية" الأميركية بمرحلة من البرود النسبي. حيث شهدنا خلال الشهور الماضية دأب "إسرائيل" لإعادة صياغة العلاقات الإقليمية من أجل تحسين موقفها في الداخل في ظل تخاصم الأحزاب المختلفة، وفي الخارج بعد أن لم تلق سياساتها تجاه فلسطين وايران ترحاباً حاراً في الولايات المتحدة. هذه المساعي "الإسرائيلية" لم تنل إعجاب الولايات المتحدة التي كانت ولا تزال تأمل استقرارا نسبيا للمنطقة. وهذا، أي الاستقرار، حتما لا يتوافق هذا مع اعتداء عسكري ضد بعثة مدنية – مهما كان السبب الذي بررت "إسرائيل" به الحادثة الأخيرة.
حالياً، تحولت الحادثة من مسألة عسكرية إلى مسألة سياسية. بغض النظر عن النوايا والأسباب، لا شك أن القافلة المدنية كانت ستصل إلى غزة وتكسر الحصار لو لم تبدأ "إسرائيل" باستخدام القوة. الآن توجهت الأنظار إلى أنقرة التي لا تزال على الخط الفاصل لاستغلال الحادثة، وإلى واشنطن التي تعتبر الحادثة كارثة لم تكن بالحسبان.
توصيات استخباراتية خاصة لمواجهة الرد التركي على اقتحام "أسطول الحرية"
محلياً: رفعت تركيا وتيرتها الإعلامية حول القضية. السؤال الذي يطرح نفسه الآن هو ما إذا كانت تركيا ستصعد الأمور محليا لتبدو متحكمة بزمام القضية. هذا ولا تخلو هذه المسألة من الخطر من ناحية الانقسام السياسي في تركيا. لذا يجب الانتباه إلى أية تغطية إعلامية داخل تركيا لا تتبع خط الحكومة.

دبلوماسياً: من هو الجمهور الذي يستهدفه النفوذ التركي؟ لا نتوقع أن تحصل تركيا على أي شيء من "إسرائيل"، والدفع الذي تريده تركيا غير موجود لدى ايران و/أو الدول العربية. تبقى الولايات المتحدة. ما الذي يمكن أن يمنحه الأتراك لواشنطن من أجل استغلال هذه الحادثة لصالحهم؟

عسكريا: نتمادى إذا قلنا أن تركيا ستتحرك عسكريا، مع العلم أن الوضع تطور بشكل لا بأس به حتى الآن. للتحقق من مجريات الأمور عسكريا علينا أن نراقب تحركات البحرية التركية.

اقتصاديا: على الرغم من تأثرها بالأزمة الاقتصادية العالمية تماما كغيرها من الدول، لا تزال تركيا في وضع اقتصادي أفضل بكثير من معظم الدول العربية. من هنا يمكن لأنقرة استغلال هذه الحادثة لتصبح الدولة الرائدة في دعم الفلسطينيين. هذا مع العلم بأن السلطة الوطنية الفلسطينية تعتمد على المساعدات المالية من الخارج. حان الوقت إذن للنظر إلى قائمة الممولين الأجانب لنرى تطور دور تركيا في هذا الاطار.

فلسطينيا: حتى الآن، لم  تختلف ردود حركتي فتح وحماس عن المتوقع – الغضب والتنديد والوعيد بالرد على الهجوم. بل انها لم تختلف عن ما اعتاده العالم – و"إسرائيل" – من تنديدات لم تؤثر على التطورات الاقليمية لسنوات. السؤال هنا هو من سيستغل الموقف لأغراضه؟ حيث من المحتمل أن تتدخل أطراف خارجية سعيا لزعزعة الوضع الداخلي في "إسرائيل"، لكن الأرجح أن الدعم العسكري للفلسطينيين في حال تعززه سوف يكون من قبل ايران وليس تركيا. علينا إذن تفعيل مصادرنا في طهران وأنقرة على السواء لإيجاد الجواب هناك وليس لدى الفلسطينيين.
"إسرائيل" والأراضي الفلسطينية: احتمال التصعيد العسكري
إلى جانب تعرضها لوابل من الاستنكار والإدانات الدولية بفعل الهجوم الدامي على "أسطول الحرية" المكون من ست سفن ركاب تحمل عددا كبيرا من المتضامنين الأجانب وبعض المساعدات الانسانية إلى قطاع غزة، رفعت "إسرائيل" تأهبها العسكري تحسبا لوقوع أي رد فعل عسكري من قبل حماس أو حزب الله. يبدو أن حماس وفتح وحزب الله لا زالوا منشغلين بتحديد الرد العسكري المناسب، لكن "ستراتفور" لم تلحظ أي علامة تشير إلى وجود رد عسكري بارز.

التوجه الغالب الآن على الجانب الفلسطيني وجانب حزب الله هو إبقاء "إسرائيل" موقع جذب الأنظار والاتهام دون إيجاد أي سبب – أي رد عسكري - لإدانة الفلسطينيين.

من جهتهما، يبدو حزب الله وحليفته ايران عازمان على استغلال الحادثة لمصلحتهما السياسية، لكن لا بوادر عمل عسكري في المستقبل القريب. كما أعلن مصدر من حماس أنها هي أيضا لن تقوم بإطلاق صواريخ للرد على العملية خلال الأربع وعشرين ساعة المقبلة، مع العلم بأن واجب الانتقام أولى بحماس من حزب الله. فيما تركز حركة فتح على الرد السياسي؛ حيث بدأت قيادات السلطة الوطنية الفلسطينية تنظر بين أمرين: إما انسحابها من محادثات السلام (وهو ما سيحوّل ضغط الدعوة الأميركية إلى المفاوضات عن "إسرائيل" إلى فتح.)، أو مضاعفة تراجع نفوذها في الداخل من خلال الاكتفاء باستنكار الهجوم وترك الرد العسكري لحماس.

في الوقت الحاضر، تسعى الجماعات الثلاثة إلى تنظيم تظاهرات حاشدة لتضخيم قضيتها وإيجاد الدعم للفلسطينيين بعد مدة طويلة من الركود السياسي في الأراضي الفلسطينية. من المرجح أن تتركز التظاهرات الشعبية داخل قطاع غزة، مع احتمال حصولها عند المقرات الدبلوماسية "الإسرائيلية" في عدد من العواصم الأوروبية والاسلامية.

على الرغم من عدم احتمال وقوع ردود فعل عسكرية من قبل الجماعات الفلسطينية الرئيسة والمنظمات المتعاطفة معها؛ يبقى هناك خطر وقوع هجمات على أيدي الجماعات الارهابية الصغيرة. وفي البلدان التي لا وجود فيها لمراكز دبلوماسية أو تجارية "إسرائيلية"، من المتوقع أن تستهدف المؤسسات والرموز الأميركية. أما الجماعات الكبيرة فمبدأها الاستراتيجي في الوقت الحالي هو إبقاء العدوان "الإسرائيلي" تحت الضوء بينما يستفحل غضب الشعوب. لأن أي عمل عسكري من جانب المجموعات المسلحة سوف يدير الدفة إلى الجانب "الإسرائيلي" الذي سيجعل نفسه الضحية ليقضي على أي أثر لحادثة اقتحام الأسطول. بالمختصر المفيد، من المتوقع حصول تظاهرات شعبية عارمة، لكن لا نستطيع أن نلغي احتمال وقوع هجمات على أهداف "إسرائيلية" أو أميركية.

Read More »»

الخميس، 10 يونيو 2010

قناة الناس فضفضة سالم أبو الفتوح / صفوت حجازي 6/6/2010

. الخميس، 10 يونيو 2010
0 التعليقات

Read More »»

خبير فرنسي: الإخوان ساعدوا على استقرار العالم

.
0 التعليقات


كتب- أحمد أبو زيد:
أكد الدكتور جان بيار فيليو أستاذ العلوم السياسية بجامعة باريس والباحث في مجال الحركات الإسلامية، أن جماعة الإخوان المسلمين نموذجٌ رائعٌ للعولمة المعتدلة، التي ساعدت على استقرار العالم، مشيرًا إلى أن قمع الأنظمة والحكومات للحركات الإسلامية محاولةٌ للقضاء على العمل السلمي الوطني.

وقال فيليو خلال ندوة "ماذا بعد الحركات الرديكالية الإسلامية السياسية؟" التي عُقدت عصر اليوم بمركز الأهرام للتاريخ: إن غياب الديمقراطية وانسداد الأفق السياسي في أغلب بلدان العالم العربي قد يدفع بالكثيرين إلى سلوك المسلك العنيف في التغيير بعد فقد الثقة في إمكانية التغيير السلمي الديمقراطي.

وأشار إلى أن قمع الحركات الإسلامية التي ترتضي العمل السلمي، وعلى رأسها الإخوان المسلمون، يعزِّز من التيارات العنيفة على الساحة الإسلامية، مؤكدًا أن التمايز والتنافس بين فروع الإخوان في الأقطار المختلفة عاد بالنفع عليها، مشيرًا إلى أن التجربة التركية أحد أبرز نتائج ذلك التمايز داخل التنظيمات التي لها علاقة بالإخوان المسلمين.

من جانبه أكد الدكتور نبيل عبد الفتاح مدير مركز التاريخ بـ(الأهرام)، أن دعم بعض الأنظمة العربية للتيارات المتطرفة خلال العقد الأخير محاولةٌ لتحجيم نمو حركات "الإسلام السياسي"، خاصةً الإخوان المسلمون.

Read More »»

أهالي العريش يحتفون بوفد نواب الإخوان والمعارضة

.
0 التعليقات






احتفاء كبير لحظة مرور وفد النواب من معبر رفح
شمال سيناء- أسامة عبد السلام:
عاد منذ قليل إلى مدينة رفح المصرية الوفد البرلماني المصري الذي قام بزيارةٍ لقطاع غزة استغرقت حوالي 30 ساعةً التقى فيها برئيس الوزراء الفلسطيني ونائب رئيس المجلس التشريعي وعدد من الوزراء والهيئات الفلسطينية.

وكان في استقبال الوفد الذي ضمَّ 7 من أعضاء الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين واثنين من نواب المعارضة، عددٌ كبيرٌ من أهالي العريش الذين أصروا على التقاط الصور التذكارية مع أول وفدٍ شعبي يمثل المعارضة المصرية يذهب لقطاع غزة.

وأكد الدكتور حازم فاروق عضو الوفد أنهم فوجئوا باستقبال الجماهير العريشية التي عبَّرت عن فرحتها بالزيارة، مؤكدين دعمهم لكافة الجهود التي من أجلها فك الحصار على قطاع غزة.

وأشار إلى أن الإجراءات للخروج من الجانب الفلسطيني إلى الجانب المصري تمَّ بسلالةٍ كبيرة، وأنهم في طريقهم للعودة إلى القاهرة.

Read More »»

حفل عالمي لتكريم أبطال أسطول الحرية

.
0 التعليقات

النائبان محمد البلتاجي وحازم فاروق
شمال سيناء- أسامة عبد السلام:
أعلن الدكتور محمد البلتاجي الأمين العام المساعد للكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين والدكتور حازم فاروق عضو الكتلة عن تنظيم حفل عالمي؛ لتكريم جميع من كانوا على ظهر سفن أسطول الحرية بمَن فيهم الأجانب، وأسر الشهداء، والمصابين وأسرهم، وقادة المقاومة الفلسطينية، وعرب 48.

وأضاف د. البلتاجي لـ(إخوان أون لاين) أن المكان المقترح لإقامة الحفل هو العاصمة السورية دمشق أو في أي دولة تسمح بهذا الحدث؛ وذلك خلال الشهرين المقبلين، مؤكدًا أنه جاري التنسيق لهذا الحفل بشكل رسمي.

وأوضح أن هذا الحفل العالمي سيمثِّل الماء لشجرة المقاومة، ونبع الحياة لدعم استمرارها، مؤكدًا أنه سيدعو جميع الإعلاميين والنخب والمثقفين وممثلي القوى السياسية والوطنية في مصر لهذا الحفل.

وأشار إلى أن مصر تستحق أكثر من ذلك لتمثل ريادتها لشعبها وأمتها العربية والإسلامية، داعيًا جميع المشاركين في قافلة الحرية المصرية لدعم هذه الاحتفالية العالمية ماديًّا ومعنويًّا، مضيفًا أنه سوف يسعى للحصول على جميع التصاريح الرسمية في أقرب وقتٍ ممكن.

Read More »»

الثلاثاء، 8 يونيو 2010

استقبال فلسطيني حافل لوفد نواب الإخوان والمعارضة

. الثلاثاء، 8 يونيو 2010
0 التعليقات



د. بحر متحدثًا خلال المؤتمر الصحفي
غزة- البراء محمود:
استقبل الدكتور أحمد بحر نائب رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني مع وفد كبير اليوم وفد قافلة الحرية التي ينظمها نواب الإخوان المسلمين وعدد من نواب المعارضة المصرية، والذين وصلوا إلى قطاع غزة بعد ظهر اليوم من خلال معبر رفح.

وقد اصطحب د. بحر وفد النواب المصريين إلى مبنى المجلس التشريعي الذي هدمته آلة الحرب الصهيونية خلال حربها ضد القطاع، ثم عقدوا مؤتمرًا صحفيًّا في خيمة القائد الشهيد أبو مصعب سعيد صيام وزير الداخلية الفلسطيني السابق، وأكد د. بحر عن سعادة الشعب الفلسطيني بإخوانهم النواب المصريين الذين يمثلون الشعب المصري الرافض للحصار وتجويع أهل غزة.

وأكَّد أن الوفد المصري له مكانة خاصة لدى أهل القطاع؛ لما تُمثله مصر من قيمةٍ كبيرةٍ لدى الشعب الفلسطيني، داعيًا الحكومة المصرية إلى فتح المعبر بشكلٍ كامل، وخاصةً لمواد البناء لإعادة إعمار ما خلَّفته الحرب الصهيونية.

ثم تحدَّث الدكتور محمد البلتاجي، مؤكدًا تضامن الشعب المصري ونوابه مع أهل غزة، والذين ضربوا المثل في التضحية والصمود في وجه أعتى الجيوش الإجرامية؛ وهو الجيش الصهيوني.

وأوضح البلتاجي أنهم أرادوا بهذه الزيارة إيصال رسالة واحدة لأهل القطاع أن الشعب المصري ونوابه معهم، ويدعموهم بكل قوتهم، وأنهم لن يدخروا جهدًا من أجل رفع الحصار المفروض عليهم.

 الصورة غير متاحة
د. فاروق وصباحي ود. بحر ود. البلتاجي وعبود
كما تحدَّث النائب حمدين صباحي، مشيرًا إلى أن أهل غزة أصبحوا عنوان الكرامة العربية، مؤكدًا تضامن كل أحرار العالم معهم، ومع قضيتهم التي فضحوا فيها للعالم كله الإجرام الصهيوني.

كما عبَّر النائب سعد عبود عن سعادته بالوجود داخل قطاع غزة وزيارة مبنى المجلس التشريعي الذي دمَّرته آلة الحرب الصهيونية خلال العدوان الصهيوني على قطاع غزة، موجهًا التحية لأهل القطاع.

يأتي هذا في الوقت الذي حظي فيه الوفد باستقبال شعبي حافل، وفي ظلِّ حضورٍ إعلامي كبير.

ويضم الوفد المصري 9 نواب هم الدكتور محمد البلتاجي والدكتور حازم فاروق والدكتور فريد إسماعيل والدكتور جمال قرني وعبد الله عليوة ويسري بيومي وعادل حامد، من نواب الإخوان المسلمين، إضافةً إلى النائبين حمدين صباحي وسعد عبود من حزب الكرامة، فضلاً عن 3 صحفيين رافقوا الوفد.

Read More »»

الفضيحة الكبرى أمام معبر رفح

.
0 التعليقات

Read More »»

قافلة الحرية المصرية من أمام مقر كتلة نواب الإخوان

.
0 التعليقات

Read More »»

مشاهدات حازم فاروق لما جرى بقافلة الحرية 5

.
0 التعليقات

Read More »»

نواب "قافلة الحرية" يستأنفون اعتصامهم اليوم

.
0 التعليقات

نواب الإخوان يعتصمون أمام بوابة معبر رفح المصري
شمال سيناء- أسامة عبد السلام:
استأنف نواب الإخوان والمعارضة المشاركون في قافلة الحرية المصرية اعتصامهم أمام معبر رفح؛ منذ التاسعة من صباح اليوم؛ ردًّا على رفض مرورهم لقطاع غزة، والاستيلاء على شاحنات الإغاثة من قِبَلِ أجهزة الأمن المصري، بعد مبيت ليلتهم بمدينة العريش.

وأوضح الدكتور محمد البلتاجي أمين عام مساعد الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين أن القافلة انصرفت؛ لأن الوجود أمام ميناء رفح البري في وقت متأخر من الليل لن يقدِّم ولن يؤخِّر عقب إغلاقه بعد انتهاء المدة الزمنية المحددة حتى السابعة مساء أمس، مؤكدًا أنه في طريقه خلال دقائق إلى مديرية أمن شمال سيناء، برفقة الوفد النيابي لفك الحصار الأمني على شاحنات القافلة، واستعادة رخص قيادة السائقين التي انتزعها منهم مدير الأمن بالقوة عقب تهدديدهم بالاعتقال وتشريد ذويهم.

وأضاف لـ(إخوان أون لاين) في وقت سابق: "سنبدأ صباح غدٍ (الثلاثاء) وقفتنا أمام معبر رفح، وسندخل في اعتصام مفتوح حتى نحصل على حقنا كنواب للشعب في إيصال الشاحنات الإغاثية لأشقائنا في قطاع غزة، وتوصيل رسالة تضامن الشعب المصري معهم، واستمرار تدفق القوافل الشعبية إلى أن يتمَّ كسر حصار قطاع غزة، وفتح معبر رفح بشكل دائم، وقطع جميع أشكال التعاون المصري والعربي مع العدو الصهيوني المجرم".

وشدَّد الدكتور حازم فاروق عضو الكتلة على أن القافلة- بجميع المشاركين فيها- مستمرُّون في تحقيق هدفهم في كسر حصار قطاع غزة، إلى جانب رسم مستقبل زاهر للوطن المصري والفلسطيني ككيان واحد، واجبٌ الذَّود عنه، واحتضانه، ووقف الممارسات القبيحة التي يواصلها المفرطون والمتخاذلون.

وأضاف أن الحكومة المصرية وأجهزتها الأمنية تراهن على إدخال القافلة في حالة من الملل والإحباط؛ نتيجةَ اختطاف الشاحنات الإغاثية التابعة للقافلة، ومحاولات منعها من مواصلة طريقها إلى العبور نحو قطاع غزة المحاصر؛ في محاولةٍ للضغط على النواب والإعلاميين المشاركين في القافلة حتى يرجعوا.

Read More »»

الاثنين، 7 يونيو 2010

نجاح النواب في استكمال قافلتهم الإغاثية إلي قطاع غزة، بعد توقف واعتصام دام لأكثر من ساعتين

. الاثنين، 7 يونيو 2010
0 التعليقات

لشروق– محمد سعيد -



نجح نواب مجلس الشعب في التوصل لاتفاق مع الأجهزة الأمنية، بالسماح في استكمال قافلتهم الإغاثية إلي قطاع غزة، بعد توقف واعتصام دام لأكثر من ساعتين عند نقطة بالوظة غرب سيناء، بسبب التعنت الأمني ضدهم ومنعهم من مواصلة طريقهم إلي رفح.

وقال الدكتور حازم فاروق عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشعب لـ(الشروق) إن الأجهزة الأمنية تتعمد تعطيل القافلة، مشيرا إلي أن النواب هددوا النواب بالسير باتجاه العريش رغما عن الأمن، وهو ما اضطرت معه الأجهزة الأمنية على الموافقة على استكمال قافلة النواب.

وأضاف أن النواب تحركوا الآن باتجاه نقطة الميدان في العريش، وأنهم على بعد 30 كيلومترا فقط من العريش، ومن ثم الاستعداد لدخول قطاع غزة.

وينوي النواب إدخال عدد من شحنات المعونات الإغاثية إلي قطاع غزة، لكسر الحصار، ولوقف معاناة الشعب الفلسطيني.

يشارك في القافلة عدد من نواب المعارضة والإخوان والمستقلين، منهم حمدين صباحي عن حزب الكرامة تحت التأسيس، والنائب المستقل سعد عبود، والدكتور محمد البلتاجي، والدكتور فريد إسماعيل من الإخوان.

Read More »»

الأحد، 6 يونيو 2010

اليوم السابع | البلتاجى وحازم وغزة

. الأحد، 6 يونيو 2010
0 التعليقات

Read More »»

السبت، 5 يونيو 2010

بحضور الدكتور العريان والأستاذ حمدى ومداخلة على الهواء للزهار أبناء الساحل يحتفون بنائب الحرية

. السبت، 5 يونيو 2010
0 التعليقات

أقام مكتب الدكتور حازم  فاروق حفلا لستقبال أهالى دائرة الساحل الكرام الذين توافدوا لتهنئته، وذلك بمناسبة عودته سالماً من على ظهر اسطول الحرية لكسر الحصار الظالم على أهلنا فى غزة، بعد أن قامت قوات الكيان الصهيوني بالاعتداء بالقتل والسلب وسفك الدماء وقتل الأبرياء الشهداء.
بدا الحفل بتلاوة القران الكريم تبعتها كلمة للدكتور عصام العريان الذي قام بشكر اهالى شبرا والشعب المصري الكريم على تكريمه لنائب أسطول الحرية  وان نائب الساحل قد رفع الحرج عن شعب مصر بأكمله وأكد الدكتور عصام العريان على أننا سنظل نقاوم حتى تتحرر كل فلسطين

ثم قام الدكتور بتلقي اتصال  تليفوني من الدكتور محمود الزهار وزير الخارجية الفلسطيني في حكومة غزة متحدثا من ارض الرباط ارض فلسطين حيا فيها المشاركين في أسطول الحرية وأنهم هم الذين انتصروا على العدو الصهيوني وفضحوا فيه زيف ادعاءاته أمام العالم اجمع

ثم تحدث الشيخ حمدي إبراهيم مسئول المكتب الادارى للإخوان المسلمين بشمال القاهرة مؤكدا على أن الصراع الدائر ليست قضية سياسية بل هي قضية دينية وانها صراع بين الحق والباطل سيظل إلى يوم القيامة

ثم جاءت كلمة الدكتور حازم فاروق العائد من أسطول الحرية والذى قام بتقديم الشكر بدوره إلى كل اهالى الدائرة الكرام رجالا ونساء كبارا وصغارا مسلمين ومسيحيين  وكل من قام بتهنئة والذين أمطروه بوابل من الاتصالات التليفونية وقاموا بزيارة النائب وأكد النائب أن هدا الأسطول ضم معظم اجناس شعوب العالم اجمع ، فهو تجمع انسانى بحت ضد شرذمة من أكلى لحوم البشر اليهود الملاعين.

هذا وأكد فاروق أن هذه القوافل لن تتوقف حتى تتحرر كل فلسطين الحبيبة وان هده الرحلة هي مرحلة فاصلة في تاريخه الشخصي وتاريخ البشرية جمعاء واعلن النائب عن قيام قافلة النواب الخاصة بالسادة البرلمانيين خلال هذا الأسبوع.    

Read More »»

اليوم.. مؤتمر جماهيري بدار الحكمة من أجل حرية غزة

.
0 التعليقات



كتب- محمد سعيد:
تنظم النقابة العامة لصيادلة مصر، في الثامنة مساء اليوم، بدار الحكمة مؤتمرًا جماهيريًّا؛ للتضامن مع ناشطي قافلة "أسطول الحرية"، وكسر الحصار عن غزة، ودعم القضية الفلسطينية.

يشارك في المؤتمر النائبان الدكتور محمد البلتاجي الأمين العام المساعد للكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين، والدكتور حازم فاروق عضو الكتلة البرلمانية للإخوان، اللذان كانا ضمن قافلة أسطول الحرية، والمستشار محمود الخضيري نائب رئيس محكمة النقض السابق.

وقال الدكتور أحمد رامي أمين صندوق النقابة لـ(إخوان أون لاين): إن المؤتمر الجماهيري يأتي في ظل التهديدات المتتالية من الكيان الصهيوني ضد قوافل المساعدة لقطاع غزة، مؤكدًا ضرورة اتخاذ النظام المصري والحكومات العربية مواقف وطنية وقومية حازمة ضد العدوان الصهيوني ضد قافلة أسطول الحرية التي راح ضحيتها أكثر من 15 شهيدًا.



Read More »»

اسرائيل تحاصر سفينة راشيل كوري المتوجه لقطاع غزة

.
0 التعليقات

Read More »»

الدكتور حازم فاروق في الجزيرة مباشر.wmv

.
0 التعليقات

Read More »»

بيان بما حدث فى أسطول الحرية

.
0 التعليقات






Read More »»

وعاد نائب الحرية

.
0 التعليقات



Read More »»

الجمعة، 4 يونيو 2010

ندعوكم للمشاركة فى احتفالية الدكتور حازم فاروق

. الجمعة، 4 يونيو 2010
0 التعليقات


يقوم مكتب الدكتور حازم فاروق باستقبال أهالى دائرة الساحل الكرام الذين توافدوا لتهنئته، وذلك بمناسبة عودته سالماً من على ظهر اسطول الحرية لكسر الحصار الظالم على أهلنا فى غزة، بعد أن قامت قوات الكيان الصهيوني بالاعتداء بالقتل والسلب وسفك الدماء وقتل الأبرياء الشهداء.
هذا ويتقدم الدكتور حازم بالشكر والعرفان لكل أهالى الدائرة الكرام الذين امطروه بوابل من مشاعر الحب والاتصال، معاهداً اياهم على مواصله طريق الاصلاح الذى بدئناه سوياً.
هذا وسيقام الحفل فى تمام الساعة الثامنة مساء أمام المقر الرئيسى بشارع الظوارى من شارع شبرا.

Read More »»

الخميس، 3 يونيو 2010

كلمة ناريه

. الخميس، 3 يونيو 2010
0 التعليقات

Read More »»

فاروق يروي تفاصيل احتلال أسطول الحرية

.
0 التعليقات


كشف الدكتور حازم فاروق منصور، تفاصيل مثيرة ودقيقة عن الأحداث التي شهدتها قافلة الحرية، لحظة الاعتداء الإسرائيلي عليها، وقال في أول حديث له عقب عودته إلى مصر أنه والنائب محمد البلتاجي الذي كان محتجزاً معه رفضا المثول امام اي جهة تحقيق، كما رفضا التوقيع على اي ورقة تشير الى أنهما موجودين على أرض اسرائيل، واعتبر فاروق أن كل ما صرح به وزير الخارجية الاسرائيلي ليبرمان ادعاءات وافتراءات وأكاذيب ليس بها اي شيء من الصحة، وأن السفينة لم يكن عليها اي اسلحة بيضاء او سكاكين وما يشبه ذلك، مشيراً الى ان جنود الاحتلال سرقوا كل متعلقاتهم الشخصية سواء أجهزة إلكترونية او مبالغ مالية.

طفلة رضيعة


وأضاف أنهم قبل أن يصلوا الى غزة بحوالي 90 ميلاً بحرياً بثوا على شاشات السفينة التلفزيونية مشهداً لطفلة رضيعة حملها رئيس هيئة الإغاثة الإنسانية التركية في تعبير رمزي على أن السفينة موجهة فقط للإغاثة الإنسانية، كما بثت الشاشات صورة المطران كابوتشي رجل الدين المسيحي البالغ من العمر 88 عاماً وعدداً من العجائز والنساء الحوامل حتى يتضح الأمر أمام العالم كله وإزالة اي مجال للافتراءات.

واستطرد "بحلول الساعة الرابعة والنصف فجراً قمنا جميعاً لأداء صلاة الفجر وأثناء الصلاة فوجئنا بعدد من طائرات الهليكوبتر فوق رؤوسنا وأربعة قوارب حربية بالاضافة الى 16 زورقاً كل منهم يحمل ثمانية من رجال الكوماندوز البحرية.


ثم بدأت الطائرات تُنزل علينا عدداً لا حصر له من الجنود المدججين بالسلاح وأطلقوا علينا الرصاص الحي وقنابل صوتية وقنابل دخان غازية وأسلحة صوبوها فوق رؤوسنا سلطت علينا نوعاً من أشعة الليزر، وأضاف "بدأ يجرون عدداً من الناشطين الاتراك ويلقون بهم على الارض ويضعون جزمهم فوق أعناقهم ثم يصوبون الأجهزة نحو رؤوسهم ويقتلونهم بدم بارد أمام الجميع الى أن قتلوا 14 تركياً وأصابوا عدداً آخر بعضهم بإصابات خطيرة أدت الى استشهادهم، حيث لم نتمكن من اسعافهم بإمكانيات السفينة المحدودة.


وتابع فاروق: "وبعد أن أصبح ظهر السفينة بركة من الدماء لدرجة أن قوات الاحتلال كانوا يتزحلقون عليه ويقعون فوق بعض من شدة وكثافة الدم رأينا أمام أعيننا ملحمة درامية اختلط فيها الدم باللحم بالأقدام يعجز شكسبير عن وصفها وتركونا في هذه البحيرة الدموية وأخذوا ملابسنا ليضعوها على الأرض حتى يتمكنوا من الحركة على ظهر السفينة.


اقتحام قاعات النساء


ثم اقتحموا القاعات التي كانت تحتمي بها النساء وصوبوا الأسلحة فوق رؤوسهم، كما صوبوها على رجال الدين المسيحي والاسلامي دون مراعاة للزي الديني، وبعد ذلك كبلوا الجميع حتى العجائز والحوامل والمرضى في اهانة شديدة، وألقوا بنا على سطح السفينة من الساعة العاشرة صباحاً حتى الساعة الثالثة والنصف عصراً في عز الحر، فما كان علينا ونحن مكبلون الا أن نلتف حول كبار السن وندحرجهم على الأرض لنغطيهم بأنفسنا لنحميهم من أشعة الشمس الحارقة، ورغم محاولاتنا الصمود الا ان الجوع والعطش قتلانا.


وأشار فاروق الى لافتة إنسانية قائلاً: كان معنا بطلة بحرينية عمرها 14 عاماً كانت وهي مكبلة الايدي تأخذ بواقي زجاجات المياه وتمسح بها على رأس أبيها الكبير الشيخ وائل، كما ساعدت عدداً من النساء.


وتابع دخل الجنود الى باطن السفينة وسرقوا كل متعلقاتنا وكل ما هو إلكتروني من كاميرات وأجهزة محمول ولاب توب، كما سرقوا مني أنا شخصياً 8000 دولار ومن الدكتور محمد البلتاجي 12 ألف دولار وبعثروا ملابسنا على الارض وكسروا كل الادوات الطبية وأجهزة الضغط والتنفس وأدوية السكر وألقوا بكل الادوية على الارض حتى إننا كنا نطحنها بأرجلنا في الوقت الذي كاد فيه عدد من مرضى الربو والتنفس يموتون وهم في حاجة الى بخة واحدة ولم نسعفهم إلا بزجاجات العطور التي تركوها لنا.


حاولت أن أنقذ ما يمكن


وأضاف حازم "أنزلونا واحداً واحداً من على ظهر السفينة، وكان في مقدمتنا القبطان ثم أنزلوا الطفل الرضيع وأمه، ثم الشيخ رائد صلاح والشيخ محمد زيدان والشيخ حماد ثم أنا والدكتور البلتاجي وكنا طبعاً جميعاً مكبلين".


ولا أبالغ اذا قلت إنى اعتصرت على نموذجين حتى تمنيت أن يقطعوا يدي ويتركوهما، نموذج لسيدة كادت تموت وهي بحاجة الى بخة من زجاجة الربو، والآخر للبطل الفلسطيني أحمد الدهشان وزوجته التي كانت تشبه الدمية من كثرة المرض، حيث خرج بها الدهشان من غزة الى تركيا ليعالجها من السرطان في أخطر مراحلة وإذ به بعد أن فشلت كل سبل العلاج قرر العودة الى غزة وهو لا يملك إلا ملابسه التي يرتديها. وكأنه قرر أن يعود بها ليدفنها هناك حيث لم يرحمهما جنود الاحتلال وأصروا على تكبيلهما واقتادوهما الى مكان لا نعلمه واختفى أثرهما نهائياً.

كما أناشد كل الجهات الانسانية في العالم أجمع: ارحموا الدهشان وزوجته من يد من لا يرحم.


سعادة إسرائيلية بالغة


واستكمل حازم بمجرد أن وصلت السفينة الى ميناء أسدود فوجئنا بعاصفة تصفيق حارة جداً وفرحه غامرة من كل الاسرائيليين الذين كانوا في الميناء وأخذوا يهتفون بأصوات النصر العالية ورفعوا الأعلام الاسرائيلية على كل مباني أسدود في عنصرية ليس لها مثيل، وأخذوا ينظرون لنا في شماتة ويقولون عبارات استفزازية، فزادنا قوة وإصراراً، ثم اقتادنا الجنود الاسرائيليون الى مجموعة من الخيم وكان من بينها خيم للتفتيش وأخرى للتحقيقات وأخرى للترحيل.

وفى غرفة التحقيقات رفضنا المثول أمام أحد، كما رفضنا التوقيع على الاوراق التي كانت تحمل مضامين أننا مهاجرين غير شرعيين أو أننا على أراض اسرائيلية، بالاضافة الا اننا رفضنا الاجابة عن اي تساؤلات، فما كان عليهم إلا ان ينظروا إلينا بنظرات بمنتهى الشماتة ومصمصوا شفاههم، إلى أن أخذنا القنصل المصري من اسدود الى منفذ طابا ومن هناك رجعنا براً، وكنت ارتدي الفانلة الداخلية والشورت وجسدي كله ملوث بالدماء والدكتور البلتاجي بالفانلة الداخلية وبنطلون.



وأكد فاروق ان السفينة لم يكن عليها اي أسلحة بيضاء او حتى سكاكين طعام كما ادعى ليبرمان أمام العالم أجمع، حيث كانوا يستخدمون فقط الأدوات البلاستيكية، وشدد على أن الجنود سرقوا أموالهم الخاصة وأنهم أبلغوا السلطات الاسرائيلية إلا أنهم أنكروا، مشيراً الا أن عدد الناشطين كان نحو 750 ناشطاً من40 دولة منهم 100 سيدة و400 تركي و100 عربي، والباقون من الاتحاد الأوروبي والمنظمات الحقوقية.



لا حول ولا قوة الا بالله ... اللهم انصر غزة و الإسلام و المسلمين

Read More »»

الأربعاء، 2 يونيو 2010

نائب اسطول الحرية .. شاهد عيان علي العدوان الصهيوني لأسطول الحريه

. الأربعاء، 2 يونيو 2010
0 التعليقات

Read More »»

الدكتور حازم فاروق و الدكتور محمد البلتاجي في العاشرة مساءً 2

.
0 التعليقات

Read More »»

الدكتور حازم فاروق و الدكتور محمد البلتاجي في العاشرة مساء

.
0 التعليقات

Read More »»

الثلاثاء، 1 يونيو 2010

الخارجية المصرية: الدكتور حازم فاروق والدكتور محمد البلتاجى في طريقهما للقاهرة

. الثلاثاء، 1 يونيو 2010
0 التعليقات

الخارجية المصرية:  النائبان المصريان في طريقهما للقاهرة بعد إطلاق 
سراحهما


6/1/2010 2:49:00 AM
القاهرة - محرر مصراوي - أعلنت الخارجية المصرية أنها نجحت في إطلاق سراح النائبين المصريين اللذين كانا على متن سفينة الحرية المتجهة إلى غزة، والتي تعرضت لإعتداء إسرائيلي صباح الإثنين، والمحتجزين في (أشدود)بإسرائيل.
وأكد حسام زكي المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية أنه تم تسليم النائبين للسفارة المصرية بتل أبيب، وتم نقلهم إلى طابا، وهم في طريقهم إلى القاهرة.
واضاف زكي أن "النائبان أصبحا الآن في عهدة الجانب المصري، ويعني ذلك أنهما خرجا من مقر الإحتجاز الذي كانا فيه، وأن عودتهما إلى مصر ستكون عن طريق البر".
يذكر أن النائبان هما الدكتور محمد البلتاجي والدكتور حازم فاروق، عضوا الكتلة البرلمانية للاخوان المسلمين بمجلس الشعب.
وكان السفير حسام زكي، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، قد اوضح قبل ذلك أن النائبان لم يسبقا لهما إخطار الوزارة بمشاركتهما في القافلة.
ولفت إلى أن أحمد أبو الغيط وزير الخارجية قد وجّه أوامره، فور تلقيه تلك المعلومات، بتكليف القائم بالأعمال المصري في تل أبيب بالإتصال بالجانب الإسرائيلي بشكل فوري للتعرف على موقف النائبين، والسعي نحو الإفراج الفوري عنهما.
وأكد زكي أن أعضاء بالسفارة المصرية توجها بالفعل إلى ميناء أشدود الإسرائيلي لمتابعة الموقف هناك، وأشار أيضًا إلى أنه تم إبلاغ المطلب ذاته إلى السفير الإسرائيلي بالقاهرة لدى استدعائه ظهر اليوم إلى وزارة الخارجية.
المصدر: راديو مصر، ومصراوي.

Read More »»

المصريون في «أسطول الحرية»: «البلتاجي» تحت تهديد السلاح الإسرائيلي .. وزوجة «فاروق»: لم يكن بين الشهداء

.
0 التعليقات

Read More »»

الدكتور حازم فاروق " نائب الحرية على قائمة الموت.. في "أسطول الحرية"

.
0 التعليقات


free_1_tur1يفرض الكيان الصهيوني حالة شديدة من التعتيم الإعلامي حول هوية الضحايا الذين لقوا مصرعهم في الهجوم الذي استهدف في ساعة مبكرة من فجر اليوم الاثنين سفن "أسطول الحرية" وسط اتهامات تركية لإسرائيل بإعداد "قائمة الموت" لتصفية بعض النشطاء المشاركين في القافلة المتجهة نحو قطاع غزة في المياه الدولية.
وبثت قناة (ستار تي في) التركية فيديو على موقعها يظهر فيه أحد النشطاء، وهو يحمل قائمة بأسماء وصور نشطاء سقطت من الجنود الصهاينة أثناء تنفيذ العملية، وهو ما اعتبرته القناة التركيّة "قائمة موت" استهدفت نشطاء بعينهم أثناء الهجوم الإسرائيلي.

ومن أبرز المستهدفين النائب اليمني الشيخ "هزاع المسوري"، كما أُصيب الدكتور هاني سليمان رئيس البعثة اللبنانية في السفينة، فيما نفت مصادر قبل قليل إصابة الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني.
وقالت مصادر على متن السفينة: إنه قد أصيب قبطان "السفينة 8000"، التابعة لـ "الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة" بجروحٍ بالغة الخطورة، مشيرة إلى أن قبطان السفينة، وهو يوناني، يرفض تلقي العلاج في داخل الكيان العبري، ويُصر على تلقي العلاج في بلده اليونان.
فيما لم يعرف حتى الآن مصير النائب الكويتي وليد الطبطبائي الذي توجه ضمن وفد كويتي على متن سفينة الركاب (مرمرة) المشاركة في الأسطول.
من جانبه، كشف رئيس حركة مجتمع السلم الجزائرية "حمس" الشيخ أبو جرة سلطاني النقاب عن وجود 32 جزائريًّا هم أعضاء الوفد الجزائري المشارك في قافلة "الحرية" التي كانت متوجهة إلى قطاع غزة، والتي هاجمتها القوات الصهيونية فجر اليوم في المياه الدولية بالبحر الأبيض المتوسط.
ويترأس الوفد الجزائري الذي لم يعرف مصيرهم بعد الدكتور عبد الرزاق مقري ، ويضم بين صفوفه 30 شخصا منهم 5 نساء يتقدمهم نائب رئيس الحركة، ومنسق الحملة الشيخ أحمد إبراهيمي، والشيخ الشيخ صالح نور الأمين الوطني للتربية ، ونواب سابقون وحاليون من الحركة ، وكذا حرم الشيخ أبو جرة سلطاني، وصباح جيجيسي أمينة المكتب الوطني.
وفي ميونيخ أعلن الناطق باسم دار هانسر، اليوم الاثنين، أنّ هناك عدم وضوح حول صحة الكاتب السويدي المشهور هنيج مانكل. مؤكدًا أنّ المؤلف ـ المعروف عالميًا ـ موجود على متن إحدى السفن المتوجهة إلى غزة، ضمن أسطول الحرية، وقد أفادت دار النشر التي يملكها مانكل، أنّ آخر اتصال تم بينه وبين مساعدته كان يوم الأحد 30 مايو من خلال مكالمة هاتفية عبر الأقمار الاصطناعية وبعدها فُقد الاتصال معه.
في السياق نفسه، أعلن اتحاد المسلمين باليونان عن انقطاع الاتصال مع رئيس الاتحاد الشيخ "نعيم الغندور" مصري الأصل، والمقيم بالعاصمة اليونانية أثينا منذ ما يقرب من 35 عامًا.وقال عبد الناصر عبد الواحد أمين الاتحاد، إنّ آخر اتصال أجراه الغندور في عرض البحر، كان مع زوجته في الحادية عشر من مساء أمس، وتم بعدها التشويش على الاتصالات ولم يتمكن أحد من الوصول إليه. بينما أفادت أنباء أخرى بأن المصري "أكرم كساب" عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، كان متواجداً على متن إحدى سفن القافلة بحسب ما ذكرت صحيفة المصري اليوم .
وفي مصر، تسود مخاوف أروقة البرلمان المصري من تعرض نائبيه الدكتور محمد البلتاجي أمين عام الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين في مجلس الشعب ، والدكتور حازم فاروق للخطر .
ونقلت صحيفة المصري اليوم عن نجل الأول "عمار" قوله : "إنه تمكن من الاتصال بشاب جزائري كان على السفينة بعد لحظات من الاعتداء الإسرائيلي على الأسطول، ونقل عنه قوله إن "الوالد وعدداً من المشاركين محتجزون في الدور الأرضي للسفينة تحت تهديد الأسلحة الإسرائيلية". وقال عمار البلتاجي : إن شاهد العيان الجزائري أنهى المكالمة سريعا بجملة "إحنا في ضغوط شديدة والسفينة عليها ارتباك وأنا خائف جداً"، لافتاً إلى أن الاتصال الهاتفي الأخير مع والده كان في الثامنة من مساء السبت الماضي.
من جانبها، أكدت "فاطمة الزهراء "زوجة الدكتور "حازم فاروق "عضو مجلس الشعب عن دائرة الساحل بالقاهرة، أنه "لم يكن ضمن الشهداء ولا المصابين في حادث الاقتحام الإسرائيلي الوحشي للسفينة التركية، والمرجح أنه تم اعتقاله، لكن ليس لدينا معلومات نهائية حتى الآن".
بدورها، طالبت الخارجية المصرية، حكومة الاحتلال الصهيوني إطلاق سراح النائبين بالبرلمان المصري محمد البلتاجي وحازم فاروق، كما ألمحت إلى أن النائبين لم يطلعا الخارجية عن نيتهما في التوجه ضمن المشاركين على متن أسطول الحرية.
ووسط تحذيرات من تعرض طاقمها لأي اعتداء، كشفت قناة الجزيرة القطرية عن تواجد طاقم من ثمانية أشخاص على متن الأسطول يضم المراسلون عثمان البتيري، وعباس ناصر، إضافة إلى محمد فال من قناة الجزيرة الإنجليزية، والمصورون علي صبري، وعصام زعتر وأندريه أبو خليل للقناة الإنجليزية إضافة للمنتج بالإنجليزية جمال الشيال، ومراسلة الجزيرة نت وسيمة بن صالح، كما توجد على متن إحدى سفن أسطول الحرية الصحفية المتعاونة مع مدونة الجزيرة توك هيا الشطي.
وتحمل "السفينة 8000" على متنها، إلى جانب نواب أوروبيين، طواقم إعلامية كبيرة، هي طاقم راديو ميديا سكاي ـ اليونان، ويب تي في ـ اليونان، تي في إكس إس ـ اليونان، صحيفة إثنوس ـ اليونان، التلفزيون التشيكي ـ الجمهورية التشيكية، تشيك إتس آر ـ الجمهورية التشيكية، إنفو بال ـ إيطاليا، التلفزيون البلغاري ـ بلغاريا. وذلك علاوة على إعلاميين أتراك وروس ومن جنسيات أخرى على متن السفن الأخرى من أسطول الحرية.
ويُقل الأسطول 750 مشاركًا من أكثر من 40 دولة ، ومن ضمن المشاركين في الأسطول 44 شخصية رسمية وبرلمانية وسياسية أوروبية وعربية، إضافة إلى حقوقيين وإعلاميين ونشطاء أتراك وعرب وأوروبيين.

Read More »»

فاطمة الزهراء زوجة الدكتور حازم فاروق: "هذا الاعتقال بمثابة إهانة للحكومة المصرية"

.
0 التعليقات

قالت فاطمة الزهراء، زوجة الدكتور حازم فاروق: "إنها تلقت نبأ اعتقال زوجها صباح اليوم بمزيد من الأسى والحزن، مؤكدة على أن هذا الاعتقال بمثابة إهانة للحكومة المصرية، وينبغى عليها أن تتخذ موقفا مضادا يعيد للشعب المصرى كرامته".

وأضافت: "أن حازم تطوع للسفر إلى غزة شعورا منه بمعاناة شعبها، وأنه هاتفها فور إبحار السفينة بساعات قليلة من تركيا، وأبلغها أن كل شىء على ما يرام، وأن معنويات الإخوة العرب المشاركين مرتفعة، ولا يهابون من التهديدات الإسرائيلية، لأن لهم هدفا أسمى وهو إنقاذ ومساعدة الشعب الفلسطينى".

وأشارت الزهراء إلى أن وسائل الاتصال بزوجها انقطعت فى اليوم التالى للإبحار، وظلت تتابع أخبار القافلة من خلال البث المباشر فى قنوات التلفزيون التركى، وناشدت الزهراء الرئيس مبارك بسرعة التحرك واتخاذ موقف يضمن عودة المعتقلين عودة كريمة ويحفظ لهم مكانتهم.

وأكدت والدة الدكتور حازم فاروق خلال اتصال هاتفى ، أن الخبر الذى تلقته هى وزوجه الدكتور وأبناؤه الأربعة عبر التلفاز كان بصدد صدمة للجميع، وأوضحت أنهم حتى الآن لم تصل لهم أى أخبار عن فاروق سوى ما تنقله وسائل الإعلام.

فيما أكدت أحد أبناء النائب فاروق عن انقطاع المعلومات عن والدهم من بداية رحيله للمشاركة فى القافلة حتى الآن، إلا ما يتم بثه عبر وسائل الإعلام، موضحة أن هذا الغموض كان سببا فى نشر حالة من القلق والخوف للجميع، بالإضافة إلى تعجب الجميع من ما حدث، خاصة أن القافلة كان هدفها تقديم المساعدة دون التدخل فى أى شئون داخلية لإسرائيل.

وقال عمار البلتاجى، نجل الدكتور محمد البلتاجى، الأمين العام للكتلة البرلمانية لجماعة الإخوان المسلمين: "إن موقف الحكومة المصرية من اعتقال والده جاء ضعيفا للغاية، ففى الوقت الذى تحركت فيه الدول الأوروبية وأعلنت عن استنكارها لعمليات قذف قافلة الحرية لم تصدر السلطات المصرية بيانا رسميا تعلن فيه عن موقفها، ولم يتدخل أحمد أبو الغيط، وزير الخارجية، وتعامل مع الموضوع وكأنه أمر "تافهه" يحدث كل يوم".

وأضاف أن المرة الأخيرة التى هاتفه فيها والده كانت مساء يوم الجمعة الماضى بعد سفره إلى تركيا، وسأله عن صحته وعن دراسته وموعد الامتحانات، وعندما حاول أن يتصل بوالده يوم السبت فوجئ بانقطاع خطوط الإرسال، واكتفى بمتابعة أخبار القافلة من خلال القنوات الفضائية، ومن خلال بعض الشباب المتطوعين المشاركين بالقافلة.

وأشار نجل البلتاجى إلى أنه تلقى ظهر اليوم اتصالا من أحد المتطوعين فى القافلة وأبلغه أن والده محتجز بميناء أشدود، وحاول الاتصال به عدة مرات، ولكن كان هاتفه مغلق، وأوضح أن والده كان يتوقع أن تعترض السلطات الإسرائيلية طريق القافلة، ولكنه لم يتراجع عن قرار سفره ومشاركته، مضيفا أن هذه ليست المرة الأولى التى يسافر فيها إلى غزة لتقديم المساعدات لأهلها.

وأرجع السبب فيما حدث لوالده للسلطات المصرية قائلا: "كان على الحكومة المصرية أن تصدر قرارا بفتح معبر رفح بدلا من التعرض لكل تلك المهانة والذل، وعليها أن تتخذ موقفا لإرجاع هؤلاء المحتجزين، لأنهم أولا وأخيرا مواطنون مصريون".

Read More »»