وقال د. فاروق :" إن للكيان الصهيوني جرائم محفورة في ذاكرة الأمة والتاريخ منذ عام 48 في دير ياسين مرورا بقتل الجنود المصريين العزل والأطفال في أعوام 54 و67 , فضلاً عن جرائمه في صابرا وشاتيلا وقانا وغيرها من عشرات الجرائم التي انتهت في حصار عنصري إجرامي لقطاع غزة "
وأضاف :" لا استغرب أن تخرج مثل هذه التحقيقات بهذه الشكل لكيان استيطاني سرق الأرض ويعيش علي الكذب و تزييف الحقائق " .
واستطرد د. فاروق – وهو احد الشهود العيان - قائلاً : إن قرصنة الكيان الصهيوني وإجرامه الذي رأيته بعيني على أسطول الحرية سيظل مهما كذبت |إسرائيل وتمادت في فسادها واستبدادها وغطرستها "
يذكر أن النتيجة والمحصلة النهائية للتحقيقات التي أجرتها تل أبيب في اعتدائها السافر علي سفينة مرمرة وأسطول الحرية في نهاية شهر مايو الماضي أكدت أن «إسرائيل فشلت في التصدي لقافلة أسطول الحرية "
0 التعليقات:
إرسال تعليق